أين أنت و أين أنا منهم ...؟؟
( ونَفْسٍ ومَا سَوَّاهَا فَأَلْهَمَهَا فُجورَهَا وتَقْواهَا قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا وقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا)
(سورة الشمس : 7 ـ 10)
النفس المطمئنة
سكنت لأمرِ الله ولم تعارِضها الشهوات
( يا أيَّتُهَا النَّفْسُ المُطمئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكَ رَاضِيةً مَرْضِيَّةً)
(سورة الفجر : 27 ، 28)
النفس اللوامة
إذا قبلت أمر الله ومع ذلك قامت بمدافعة الشهوات واعترضت عليها
لأنها تلوم صاحبها عند التقصير في الطاعة
( ولا أُقْسِمُ بالنَّفْسِ اللَّوّامَةِ)
(سورة القيامة : 2)
النفس الأمارة بالسوء
إن أذعنت للشهوات ولم تعترض عليها وأطاعت الشيطان
( ومَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لأمّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلاّ مَا رَحِمَ رَبِّي )
(سورة يوسف : 53)
ها أين نحن ....؟؟
آه عفواً ... هناك نوع رابع ..
النفس الغافلة .. تعرفها ؟
لا خير و لا شر
ربما لا ترتكب الإثم لكنها مسكينة لا تفعل الخير
لا تدرى أو لا تدرك
لا غاية ..لا هدف
........
الآن انتتهينا ...
العجيب فى الآمر أنك ( و كذلك أنا ) لسنا دائماً نوعاً واحداً .... متقلبيــــــــــــــــــــــن يوم مع هذه و آخر مع تلك
.......
اللهم ثبتنا
اللهم ثبتنا
اللهم ثبتنا
( ونَفْسٍ ومَا سَوَّاهَا فَأَلْهَمَهَا فُجورَهَا وتَقْواهَا قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا وقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا)
(سورة الشمس : 7 ـ 10)
النفس المطمئنة
سكنت لأمرِ الله ولم تعارِضها الشهوات
( يا أيَّتُهَا النَّفْسُ المُطمئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكَ رَاضِيةً مَرْضِيَّةً)
(سورة الفجر : 27 ، 28)
النفس اللوامة
إذا قبلت أمر الله ومع ذلك قامت بمدافعة الشهوات واعترضت عليها
لأنها تلوم صاحبها عند التقصير في الطاعة
( ولا أُقْسِمُ بالنَّفْسِ اللَّوّامَةِ)
(سورة القيامة : 2)
النفس الأمارة بالسوء
إن أذعنت للشهوات ولم تعترض عليها وأطاعت الشيطان
( ومَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لأمّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلاّ مَا رَحِمَ رَبِّي )
(سورة يوسف : 53)
ها أين نحن ....؟؟
آه عفواً ... هناك نوع رابع ..
النفس الغافلة .. تعرفها ؟
لا خير و لا شر
ربما لا ترتكب الإثم لكنها مسكينة لا تفعل الخير
لا تدرى أو لا تدرك
لا غاية ..لا هدف
........
الآن انتتهينا ...
العجيب فى الآمر أنك ( و كذلك أنا ) لسنا دائماً نوعاً واحداً .... متقلبيــــــــــــــــــــــن يوم مع هذه و آخر مع تلك
.......
اللهم ثبتنا
اللهم ثبتنا
اللهم ثبتنا
No comments:
Post a Comment