Mar 28, 2008
خبرررر حلوووو..وضحت الرؤية
من رباعيات جاهــيــــن
يا باب يا مقفول ... إمتي الدخول
Mar 24, 2008
جدتى عند بارئها--رحمها الله
مشهد 1
أنــــــــــا و نفســـــــــــــــى
....لحظات سكوت أو صمود....
تساءلت نفسى و دار بين حناياها هذا الحوار..
العقل : أليس هذا موضع بكاء؟؟
القلب: نعم...
العقل: ألن تبكى ؟؟
القلب: على ماذا ؟!!! على حبيب فات أم ميعاد قد اقترب
على حالها و ما صارت اليه و ما يدريك هل يُبكى او يُفرح.. ام حالنا و ما نحن فيه .. ام حال أمة عزها ضاع
يا عقل المصائب كثــــــر
العقل: المهم أن تبكى
القلب: إذن هو البكاء للبكاء
العقل: أليس دليلا على الحزن؟
القلب: لا أعلم.. لكن كيف سيفيد و من سيفيد حقاُ لا أعلم
العقل: كم أنت قاسٍ
!!!
القلب: لا و الله و أنت تعلم!!.. ألم نكن معا حين اقتربت العينان من البكاء حين رأينا طفل يبكى و يعجز أبوه على اسكاته
ألم تكن حاضراً حين بكينا حين رأينا ابنة تنهر أمها
لا و الله لست قاسى و أنت تعلم
و لكن الموت ليس ما يخيفنى و ليس ما يحزننى
و هذا حالى ...
________________
مشهد 2
أنـــــــا و النـــــــاس
قالوا لى ...
( ربنا يجعلها آخر الأحزان )
من قال ان الموت حزن..
قال بلال .. عندما اقترب منه الموت
واطرباه.. غدا نلقى الأحبة.. نلقى محمدا و صحبه
لعل الموت فرح لصاحبه و ما يدريك؟
لعله يلقى الاحبة و يلقى النعيم
لعله يرى ما لا نرى و يسمع ما لا نسمع
هذا وقته ليفارقنا و نحن من سنلحق به قرب الأجل ام ابتعد
فالحزن هنا عليك و علىّ.. الموت عظة فهل اتعظت؟
هل أحسنت بعدما كنت مسىء؟
هل و هل و هل ...
و البقية لك لتسألها.. فمن منا كـــ بلال ؟؟؟
Mar 20, 2008
حدث اليوم...
Mar 19, 2008
واحدة استوقفتنى..
أرفــضـــــت..؟
كنت عند الدكتور :)
Mar 15, 2008
حسنــــات
القرار
و مع ذلك بيكون فى الحياة وقفات أمام قرارات صعبة .. هامة ..
اتخاذ قرار ربما يؤثر فى حياة بأكملها و ربما يؤثر فى آخرين.. ليس بالأمر الهين.. بلغة الرياضيات هناك الكثير من المتغيرات فى هذه اللحظة يتم التوفيق بينها
بعضها متناقض و بعضها متوافق
طيب كيف نتخذ قراراُ هاماُ..؟
أول خطوة نستعين بالعليم الحكيم .. بالقوى .. الاستعانة بالله عز و جل
و عن تجربة الاستعانة بالله و تفويض الأمر إليه يريح كتييييييييير من عناء الفكر و القلب
احساس ان معاك حد قوى يدبر أمرك .. و ما زاد عن ذلك القوى هذا يعلم الغيب فهو المتصرف فى الأمر كله و إليه يرجع الأمر كله
تانى خطوة بتتلخبط مع تالت خطوة .. احيانا يأتوا متزامنين و أحيانا تسبق أحدهما الأخرى
التفكير مع النفس جيداُ..و استشارة الناس
قال لى أحدهم .. لو لم نكن مطالبين بسماع رأى من حولنا لما كانت الشورى من الأسس القوية فى الإسلام
يعنى رأى الناس مهم اوى ..
بس استأنس برأى ذو خبرة او ذو فكر أو انسان ترتاح معه نفسيا
مش أى حد تسأله
^_^
و فى الآخر الآراء دى مردها إليك
و دة فى رأيى الشخصى..
أما عن التفكير مع النفس جيدا
ففكر بقلبك تارة و فكر بعقلك تارة
وازن الأمر من كل الجهات
فكر من ناحيتك ثم ضع نفسك فى مكان الآخر لو القرار متعلق بآخرين
و فى كتاب نصحنى به أحدهم .. اسمه فن اتخاذ القرار لدكتور أكرم رضا
ان شاء الله أجيبه و استعين بما فيه
و الله سيدبر امرى
Mar 14, 2008
اليوم الجمعة !
Mar 8, 2008
أوبريت الضمير العربى.. فى الميزان
حسنا مين سمعه؟
لمحة عنه.. هو اوبريت يضم عدد -حقاً- كبير من المغنيين و المغنيات العرب
هدفه ايقاظ النخوة و رفض العنف
استخدم فى الكليب لقطات ثابته و متحركة من قذف و قتل المسلمين فى كل مكان
فى لبنان و فلسطين و افغانستان
لن اقول العمل سىء... و لن أقول انه جيد ..
لكن فقط سنضعه على الميزان.........
بناء على انى سمعت الاوبريت .. و شاهدت جزء منه
كم الوحدة جميلة ... وحدة المشاعر .. وحدة العرب على هدف واحد ..
كم جميلة اختلاف اللهجات و الاشكال .. مع ذلك تظل الوحدة رابط قوى
كم جميل تأثير هذا الكم على المغنيين و المغنيات على الشباب اللى كانوا مدمنى أغانيهم .. أكيد الشباب دول حيتأثروا و يا رب يتحركوا
أيضاً استخدام الصوووووووورة ... كم الصورة مؤثرة ..
ياااااااه كل هذا حصل لأمتنا و أين نحن ؟الاعلام فعلا سلاح قوى إذا تم توجيهه صح ...
بس برضه وقفـــــــــــــــــــة !
التوجيه الصح .. يكون للدنيـــــا و الآخـــرة اذكر ان النية السليمة لا تصلح العمل الفاسد ..
و لا انكر ان الاوبريت بالرغم من انه قوى جدا لكن فيه مخالفات كتير لا يمكن تغافلها ...
لن ننغفل استخدام الموسيقى
و اذا قلنا فى السماح باستخدامها فيه خلاف
كيف نغمض العين عن وجود مغنيات بصوتهن الرقيق
و مظهرهن الغير لائق
لازم نتعلم منه ان الفن سلاح قوى ... بس لازم نستعمله صح ..
ليس كما استعملوه
اشد ما فرق معى عند سماعى الاوبريت ...
انى لم اكن اصدق بعض ما قيل ..
حقا كنت مستغربة ..
.شعور بالتمثيل .. فما اراها تغنى بحرقة للأمة كانت لسه من يوم على شاشة تفعل كذا و كذا ...
و المغنى فلان الآن يبكى على النخوة و هو من كان يتمايع ...
لم اصدقهم بصراحة ...
لن اكون قاسية و احكم بما فات ... لكن هل هؤلاء المغنيين الشباب و الشابات
حيتجهوا وجهه أفضل بعد الاوبريت و لا يا زيد كأنك ما غزيت ...
حيأثروا برضه على الشباب بالسلب ..ارجو لهم الهداية بعد هذه الوقفة ... ويكون الكلام فعلا ...
الفن الهادف حقيقى جمييييييييييل .. بس يتم بصورة صحيحة و فى وجهه صحيحة ..
اللهم أحييى أمتنا .. و أعزها على أيدينا
________________
وقفة 2
التحفيز الموجه
جميل ان تحفز مجموعة من الناس تجاه موقف معين .... لكن من الأجمل
ان يكون هذا التحفيز موجه لاتخاذ موقف معين او اداء فعل معين
حتى لا يضيع المجهود
و الناس تسخن تسخن و بعدين تنزل على مفيش
مما لم يعجبنى فى الأوبريت أيضا ان لم يكن موجهاُ لاتخاذ موقف بعينه
السؤال اللى شغلنى بعدما سمعته
ها و بعدين ؟ اعمل ايه يعنى ؟
عايزين منى ايه ؟
لأن الأوبريت محفز و قادر على ان يسخن الشباب.. و هذا رأيته بعينى فى ردود أفعال بعض الناس
لذا.........
كان من الأفضل ان يأتى الاوبريت فى ضمن فعاليات حملة لنصرة فلسطين مثلا او جمع تبرعات او اتخاذ موقف معين مثل المقاطعة
او ما شابه هذا
التوجيه يا جماعة بعد التحفيز ..
اسغلال الفرص
الطرق على الحديد و هو سخن
__________
Mar 6, 2008
الشـــمــاعــــــــــــــة
دخل غرفته مرهقاً ينوي أن يقوم بتنظيمها سريعاً لينام، وخاصة أنه قد أفرغ كل محتويات دولابه على السرير في الصباح..
أمسك بقميصه
وقال: إن هذا خفيف الوزن تكفيه الشمّاعة البلاستيك.. فتناولها وعلّقه ثم أمسك سرواله وقال إن هذا ثقيل نوعاً ما فقد يكسر البلاستيك.. فعلقه على الشماعة الخشبية
واستمر هكذا دواليك وهو فخور بأنه يستطيع أن يوفر الشماعة المناسبة لكل شيء.
"آآآه.. انتهيت.. قالها متنهّداً بمنتهى السعادة..
ولكن الأمور لم تكن كما تبدو له، نظر إلى سريره بشوق عميق
لكنه فوجئ أن ثمة ملابس لم تعلّق بعد، فهو يلمح عمامة رأس وشال يوضع على الكتف لا يزالان على السرير..
لم يكن هذا الذي يثير عجبه، ولكن الغريب أن لا يملك عمامة ولا شال، فقد اعتاد طيلة حياته أن يعيش "فارغ" الرأس والكتفين"..
تقدم نحو السرير وعجبه يزداد خطوة بعد خطوة..
أمسك بالعمامة فوجدها ثقيلة جداً ومكتوب عليها "المسجد الأقصى ودماء المسلمين في كل مكان"..
وأمسك الشال الذي لا يقل ثقلاً عن العمامة فرأى عليه "نهضة الأمة المتخلفة المتراجعة"
وقف مذهولا لا يدري ماذا يفعل؟
وهنا قفز سعيداً متذكّراً مهارته في إيجاد الشماعة المناسبة لكل شيء!
فأخرج للعمامة شماعة حديدية وكتب عليها "الحكومات والقوة العظمى وضعف الحيلة، وأيضاً الفلسطينيون باعوا أرضهم، وصدّام يستحق و.......و... لا فائدة"!!
وأخرج للشال أخرى حديدية لا تقل قوّة ووقف يتفكّر ثم كتب عليها "أيضاً، الحكومات، وضعف الحيلة، والمناهج التعليمية، والفقر و.......و...... لا فائدة"
وعلّق الاثنين.. وقفز على سريره ورقد..
فشعر أن شيئاً يضايقه في ظهره فلا يستطيع النوم..
فاضطر للقيام وأضاء المصباح فوجد لفافة قماش صوف غليظة مكتوب عليها { يا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ . قُمْ فَأَنذِرْ . وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ . وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ . وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ }..
"ما الذي يحدث؟" قالها وهو يقوم ليستأنف هوايته، وما لبث أن أتى بالشماعة الحديدية الثالثة متمنياً ألا تظهر له مفاجآت أخرى، لأن هذه هي الشماعة الأخيرة،
ولم يفكر كثيراً فيما يكتب؛ فقد ردد على مدار حياته مراراً
لقد أسمعت لـو نــاديت حيــــــاً ولكن لا حياة لمن تنادي
ولو أن ناراً نفخت بها أضاءت ولكنـك تنفـخ فـي رمـــادِ
كتبها على الشمّاعة ثم علّقها وأطفأ الأنوار.. ورقد في سريره، ولكن هذه المرة لم يكن سعيداً، ولم ينم بالسرعة التي كان يتوقعها، ولم يجد الراحة التي يتمناها!
استيقظ في الصباح.. تردد كثيراً في فتح دولابه، وهنا تذكر طفولته، وأن كل ما فعله وكتبه في ليلة أمس هو ما تربّى عليه، ورنَّ في أذنيه كل عبارات السلبية التي نشأ عليها..
وهنا صرخ مستجمعاً طاقته السلبية كلها: "نعم فعلا!! ما الذي بيده لأفعله؟
أنا شخص واحد، كيف أحل هذه المشاكل؟ هل أنا من سيصلح الكون؟؟
فلتظل هذه الأشياء مكانها كما وضعتها، هذا هو مكانها الطبيعي حتى يأتي من يحملها، فأنا لا أتحمل هذا الثقل أو هذا الصوف الغليظ، ولا أظن أن أحد يطيقه! ولكني مع ذلك سأدعها في مكانها!!"
قام وفتح دولابه فسقط على الأرض من هول المفاجأة؛ فالثلاث شماعات فارغة ومكسورة، ومعلق بها خطاب صغير..
أمسك الخطاب.. وقرأ:
"ولدي المسكين/
إن مسئولياتي وهمومي لا تحملها أو تتحملها الشماعات، ولكن تحملها قلوب وعقول وأكتاف وأجساد الرجال من أبنائي المخلصين لله، فأفق وتحمل المسئولية وقم بدورك، و إلا.. نم نومة الموت، وتأكد أنك الخاسر الوحيد..
التوقيع
أمّتــــــــك
التي عظم مصابها فيك"
__منقول من موقع طريق الاسلام__
........
I did something right.. I felt good :)
some limits were put ^_^
i guess i succeeded 95%.. however, soon after i did a mistake
now my success is only 75%
Logically, i should regret.. but strangely.... i don't !!
sometimes people are more important than rules...